7 طرق سرّية يقوم بها الأطباء لتعزيز أجهزتهم المناعية
ADVERTISEMENT

لا ضمانة تامة لعدم الإصابة بالأمراض، لكن دراسات تقول إن تعديل عادات الحياة يقوي المناعة ويخفف حدة الأعراض. يؤكد الدكتور جاكوب تيتلبوم أن قوة المناعة أهم أحياناً من قوة الميكروب نفسه.

للمناعة القوية، ينصح الأطباء بعادات يومية، أولها أكل صحن يجمع كل ألوان الخضار والفاكهة. يقول الدكتور ديباك شوبرا إن

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

إدخال كل ألوان قوس قزح في الطعام يعطي الجسم ما يحتاجه. يضيف تيتلبوم جرعة يومية محددة من الزنك، فيتامين C وD، والسيلينيوم، ويُفضل أحياناً نبات البلسان.

شرب الماء ضروري، فهو يرفع مستوى الغلوبولين المناعي A، وهو الحاجز الأول أمام العدوى. صحة الأمعاء تؤثر مباشرة في المناعة. تقول كافيتا ديساي إنها تأكل يومياً بروبيوتيك وبريبيوتيك، وتضيف لكل وجبة ألياف مثل بذور الكتان وصحن خضار متنوع.

الحركة اليومية تخفف الالتهاب وتقوي المناعة. المشي السريع كل يوم يحسن المزاج والنفسية، فينعكس ذلك على استجابة الجسم للعدوى. يُفضل الوقوف كل ساعة والمشي دقائق بدلاً من الجلوس ساعات طويلة.

النوم المنتظم العميق يصلح الخلايا ويطرد السموم، فيدعم المناعة. أظهرت أبحاث أن من ينامون في موعد ثابت يملكون مناعة أقوى من غيرهم.

ضبط التوتر مهم مثل الطعام والنوم. التوتر المستمر يُرهق المناعة. يقترح الدكتور شوبرا التأمل والتنفس العميق واليوغا، لأنها تهدئ العصب المبهم. أحياناً يكفي مشهد كوميدي لإرخاء الجسم.

التواصل مع الناس يدعم المناعة. دراسات تقول إن من يحافظون على صداقات ينتجون أجساماً مضادة أكثر، فيصمدون أمام الأمراض ويعيشون أطول.

 ياسمين

ياسمين

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT
أشهر وأفضل الأطباق التي يجب أن تجربها في الهند
ADVERTISEMENT

يُعدّ المطبخ الهندي من أكثر المطابخ تنوّعًا وغنًى في العالم، ويتمتع بسمعة واسعة لاستخدامه الفريد للتوابل وتوازن نكهاته. تعكس أطباقه تعدّد المناطق والطقوس في الهند، من البرياني العطِر الغني بالزعفران والتوابل والأعشاب، إلى الكاري المتنوع الذي يمثل جوهر الطعام الهندي وصلصاته الكريمية الحامضة. يشتهر أيضًا طبق "ثالي" بتقديمه مجموعة مختلفة

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

من الأكلات في صينية واحدة، ليمنح تجربة شاملة للنكهات الهندية.

من بين الأطباق المشوية، يبرز دجاج تندوري المشوي ومزيج تندوري ماسالا الخاص به، وكذلك دجاج تيكا ماسالا الذي يمتزج فيه اللبن الحار بالتوابل الغنية. في الشوارع الهندية، تُعدّ السمبوسة والباني بوري من أشهر الوجبات الخفيفة، محشوة بالخضار أو اللحم حسب التفضيل. بينما يقدم طبق "تشات" تجربة جماهيرية حارة ولذيذة، لا يُقاوم.

تُقدّم أيضًا لفائف "دوسا" المحشوة بالبطاطا والمخمرة بدقيق الرز والفاصوليا، وتعد من أكثر الأطباق شهرة خاصة جنوب البلاد. أما كاري "جوش روغان" بلحم الضأن فيتميّز بلونه الأحمر ونكهته الغنية ويُحضّر باستخدام فلفل كشميري. وإلى جانب تلك الأطباق، يحتل خبز النان المخبوز بالزبدة والثوم مكانة مهمة كمُرافق رئيسي للوجبات.

تشمل الحلويات الهندية الفريدة "غولاب جامون" - كعكة حليب مقلية تُنقع في ماء الورد - و"الفالودا"، حلوى باردة بالفواكه والمكسرات. أما "لاسي"، فهو مشروب شعبي مثلج من اللبن والفاكهة، ويُستهلك بكثرة في الصيف. ولا تكتمل التجربة دون شاي ماسالا، مشروب هندي تقليدي غني بالزنجبيل والشاي والحليب، يجمع بين الحلاوة والدفء والطاقة.

يمتاز الطعام الهندي بالنظافة والاهتمام بأدق تفاصيل الطبخ والتحضير، مما يمنح الزائرين تجربة تذوق فريدة تجمع بين التنوع والانغماس في تراث غني بالنكهات والبهارات.

شيماء محمود

شيماء محمود

·

24/10/2025

ADVERTISEMENT
كشف عن عالم الإيحاءات الساحر في دبي: رحلة إلى عالم الإدراك
ADVERTISEMENT

في قلب دبي الحديثة، يظهر متحف الإيحاءات كمكان ثقافي وسياحي مبهر، يغيّر فهمنا لكيفية إدراكنا للأشياء عبر مزج الفن والخيال والعلم. يقف المتحف وسط الأبراج العالية والأسواق الفخمة، ويقدم تجربة ساحرة تخلط الحقيقية بالخداع البصري، تدفع الزائرين للدخول في عالم مرئي يشمل أكثر من حاسة واحدة.

يتميز تصميم المتحف بأسلوب

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

معماري بارز، يغيّر الطريقة التي نرى بها الأشياء ليبني فضاءً بصريًا غير تقليدي. تُوظف الألوان والإضاءة بذكاء لتقوية الإيحاءات، في نشاط ممتع ومنشط للحواس. يُعد المتحف قطعة فنية وهندسية، رُسم كل تفصيل فيها ليستثير التفاعل والإدراك.

جزء آخر من جاذبية المتحف يكمن في توظيفه للعلوم لفهم كيفية عمل الإيحاءات. عبر معارض تفاعلية وتعليمية، يتعرف الزائرون على كيفية معالجة الدماغ للمعلومات التي تصله بالبصر والسمع واللمس، ما يزيد شغفهم بالاستكشاف ويعزز التفكير العلمي.

تتيح تجارب المتحف التفاعلية للكبار والصغار المشاركة في أنشطة تجمع المتعة بالتعليم، من اختبارات التوازن إلى خداع الجاذبية، فتنشأ بيادة نادرة تحفز العقل والجسم معًا.

لا تتوقف تجربة الإيحاءات عند حدود البصر، بل تمتد إلى حواس أخرى. يحتوي المتحف على غرف تُنشط السمع واللمس والشم، فتمنح الزائرين فهماً أوسع للإدراك المتعدد الحواس وتثري تجربتهم عبر مواقف جديدة وغير مألوفة.

بعد جولة في عالم الإيحاءات، يتوجه الزائرون إلى سوق الإيحاءات، حيث تُباع تذكارات مستلهمة من المعروضات، مثل المفاتيح واللوحات والأشغال اليدوية. يُكمل السوق التجربة الغنية، ويحفز الزائرين على الاحتفاظ بذكرياتهم المبهرة.

يُجسد متحف الإيحاءات في دبي تقدير الإنسان للدهشة وشغفه بفهم الإدراك. من تصميمه المبتكر إلى معارضه التفاعلية، يقدم المتحف رحلة داخل أعماق العقل، حيث لا تكون الحقيقة دائماً كما تبدو، ويظل الواقع مختلطاً بالخيال في تجربة لا تُنسى.

حكيم مرعشلي

حكيم مرعشلي

·

15/10/2025

ADVERTISEMENT