احذر: كشف أخطر 9 شواطئ في العالم
ADVERTISEMENT

رغم أنّ الشاطئ يُعتبر وجهة صيفية مثالية، بعض الشواطئ في العالم تحمل أخطارًا خفية يجب الانتباه إليها. إليكم قائمة بأخطر الشواطئ حول العالم والتي تهدد سلامتك.

في فلوريدا، يشهد شاطئ نيو سميرنا أكبر عدد من لدغات القرش عالميًا، خصوصًا من نوع القرش الثور. السباحة هناك غير آمنة، رغم وجود نشاطات

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

مثل ركوب الأمواج وصيد الأسماك.

شاطئ بيكيني أتول في جزر مارشال كان موقعًا لتجارب نووية أمريكية، ولا يزال يحمل إشعاعات ضارة. زيارته تخضع لقيود صارمة، والأفضل الابتعاد عنه لتجنب التعرض للنفايات النووية.

في المكسيك، يُعرف بلايا زيبوليت باسم "شاطئ الموتى" بسبب تيارات مائية قوية تجرف عشرات السباحين سنويًا. رغم الخطر، يبقى الشاطئ شعبيًا لكونه الوحيد في البلاد المسموح فيه بالتعري.

جزيرة فريزر في أستراليا تجمع بين جمال الطبيعة ووجود كائنات خطيرة مثل قناديل البحر الصندوقية وأسماك القرش، إضافة إلى كلاب الدنجو والعناكب السامة، مع غياب خدمات الإنقاذ والإسعاف.

في الهند، يعاني شاطئ تشوباتي من تلوث شديد بسبب النفايات الصناعية والبشرية. رغم ذلك، يظل موقعًا شعبيًا خلال مهرجان غانيش فيزارجان، محملًا بخطر الأمراض المنتقلة عبر الماء.

شاطئ ماناوس في البرازيل يحيط به خطر بيئي وبشري، إذ يعيش فيه جاغوار وثعابين، وترتفع فيه معدلات الجريمة، لكنه لا يزال مقصدًا للرحلات النهرية.

في كينيا، أصبحت شواطئ جزيرة لامو مهجورة بسبب تهديدات القراصنة والجماعات المسلحة القادمة من الصومال، ما ألحق ضررًا بالسياحة والاقتصاد المحلي.

شاطئ ويست إند في جزر البهاما يكتظ بأسماك القرش النمرية وأسماك القرش المطرقة، ما يجعله من أكثر الشواطئ خطورة من حيث الهجمات.

ساحل سكيليتون في ناميبيا يبدو قاتمًا بوجود هياكل حيتان وحطام سفن وأسود بحر، بينما تتجول الضباع والفهود على الرمال بحثًا عن فريستها، في طقس ضبابي دائم.

 ياسمين

ياسمين

·

27/10/2025

ADVERTISEMENT
سمك نطاط الطين المذهل: الكشف عن أسرار قدراتهم الفريدة على المشي
ADVERTISEMENT

يُعد سمك نطاط الطين من أكثر الكائنات البحرية غرابة، إذ يمشي على الأرض بدلًا من السباحة. تستند هذه المهارة إلى جسمه المرن وهيكله العظمي القصير الذي يمنحه حرية الحركة على الأرض الرطبة.

تشير الدراسات إلى أن هذه الخاصية تطورت تحت ضغط الجفاف والبرك الضحلة، فنما زعانف خلفية قوية وعضلات متينة

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

تمكنه من التحرك على اليابسة. ومع الوقت، أصبحت حركته أكثر سلاسة، فقفز كالبرمائيات بخفة ومرونة.

تساعد طريقة مشيه في الحفاظ على توازنه على الطين. يحقق ذلك عظامه المرنة وطبقة مخاطية على الجلد تقلل الاحتكاك فتمنع الانزلاق. تتحرك أرجله بتناغم يمنحه توازنًا مثاليًا أثناء التنقل.

في الصيد، يستخدم أرجله لبناء استراتيجيات فعالة. يتسلل نحو فريسته ويقفز بدقة وسرعة للإمساك بها. تساعده الأطراف على التخفي بين النباتات المائية وتجاوز الأراضي الموحلة دون عناء. يعد المشي عنصرًا أساسيًا في البحث عن الطعام والتنقل الآمن في بيئته.

في البرك الضحلة، تمثل قدراته مصدر حماية حيوي. عندما ينخفض منسوب المياه، يستخدم أرجله لينقل نفسه إلى مناطق أكثر رطوبة. جسمه الصغير والمرن يساعده على التكيف مع نباتات الماء وتجنب المفترسات. يتحمل تذبذب درجات الحرارة وقلة الأكسجين، فينجو في بيئات مائية قاسية.

نطاط الطين مثال على التكيف البيولوجي، ودراسة آليات حركته تفتح آفاقًا لتطبيقات علمية في الروبوتات والهندسة الحيوية.

محمد

محمد

·

13/10/2025

ADVERTISEMENT
تاريخ فاس: رحلة في تاريخ وحضارة مدينة عريقة
ADVERTISEMENT

تأسست فاس في القرن الثامن الميلادي على يد إدريس الأول، مؤسس الدولة الإدريسية، واختار الموقع لأنه محاط بجبال وارضه خصبة، كما تقع على خط تجاري يربط أوروبا بأفريقيا.

أتم ابنه إدريس الثاني تشييد المدينة وجعلها عاصمة، وأنشأ جامعاً جديداً وجامعة القرويين التي تُعد من أقدم جامعات العالم، فتحولت فاس إلى

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

مركز علمي وثقافي. لاحقاً، بنى المرابطون والموحدون والمرينيون أبنية دينية ومعالم بارزة.

يظهر تراث فاس تنوعاً ناتجاً عن احتكاكها بالرومان والأندلسيين والفرنسيين، وهو ما ساعد على نمو السياحة الثقافية. تشتهر المدينة بمهنها اليدوية: الزليج، الخزف، دباغة الجلود، نقش الخشب والنحاس.

تُعد فاس منبع الثقافة والفكر المغربي بفضل جامعة ومسجد القرويين ومدرسة العطارين ومهرجان الموسيقى العالمية، وخرجت علماء مثل ابن الهيثم وابن خلدون وابن النفيس.

في العصر الحديث، قسّم الاستعمار الفرنسي المدينة، ثم ضربها زلزال مدمر عام 1994. رغم ذلك، أدرجتها اليونسكو ضمن التراث العالمي عام 1981، فانطلقت أعمال ترميم المعالم.

أطلق برنامج "فاس الكبرى" عام 2014 لتحديث الطرق والخدمات، وتدير جمعية "فاس سايس" مشاريع لتعزيز الهوية وتحفيز التنمية. تبدو المدينة اليوم نموذجاً يجمع الأصالة بالتجديد، وتسعى إلى مستقبل يحفظ ماضيها.

عائشة

عائشة

·

14/10/2025

ADVERTISEMENT