مثل ركوب الأمواج وصيد الأسماك.
شاطئ بيكيني أتول في جزر مارشال كان موقعًا لتجارب نووية أمريكية، ولا يزال يحمل إشعاعات ضارة. زيارته تخضع لقيود صارمة، والأفضل الابتعاد عنه لتجنب التعرض للنفايات النووية.
في المكسيك، يُعرف بلايا زيبوليت باسم "شاطئ الموتى" بسبب تيارات مائية قوية تجرف عشرات السباحين سنويًا. رغم الخطر، يبقى الشاطئ شعبيًا لكونه الوحيد في البلاد المسموح فيه بالتعري.
جزيرة فريزر في أستراليا تجمع بين جمال الطبيعة ووجود كائنات خطيرة مثل قناديل البحر الصندوقية وأسماك القرش، إضافة إلى كلاب الدنجو والعناكب السامة، مع غياب خدمات الإنقاذ والإسعاف.
في الهند، يعاني شاطئ تشوباتي من تلوث شديد بسبب النفايات الصناعية والبشرية. رغم ذلك، يظل موقعًا شعبيًا خلال مهرجان غانيش فيزارجان، محملًا بخطر الأمراض المنتقلة عبر الماء.
شاطئ ماناوس في البرازيل يحيط به خطر بيئي وبشري، إذ يعيش فيه جاغوار وثعابين، وترتفع فيه معدلات الجريمة، لكنه لا يزال مقصدًا للرحلات النهرية.
في كينيا، أصبحت شواطئ جزيرة لامو مهجورة بسبب تهديدات القراصنة والجماعات المسلحة القادمة من الصومال، ما ألحق ضررًا بالسياحة والاقتصاد المحلي.
شاطئ ويست إند في جزر البهاما يكتظ بأسماك القرش النمرية وأسماك القرش المطرقة، ما يجعله من أكثر الشواطئ خطورة من حيث الهجمات.
ساحل سكيليتون في ناميبيا يبدو قاتمًا بوجود هياكل حيتان وحطام سفن وأسود بحر، بينما تتجول الضباع والفهود على الرمال بحثًا عن فريستها، في طقس ضبابي دائم.